متهمين بتكوين خلية ارهابية قاموا من خلالها بقتل ابن المستشار المورلي بالمنصورة: أحمد المتهم الرئيسي في القضية .. معتز تهمته في القضية إنه أفتي لللمنفذ بجواز القتل شرعا وعبد الحميد تهمته تمويل .
تلفيق
استهداف النشطاء من منازلهم وحملات قبض قبل ٢٥ إبريل
منظمات حقوق الإنسان: يتعين الإفراج الفوري على من تم القبض عليهم، وعلى الدولة حماية حق التظاهر السلمي المكفول دستوريًا
حصلت مشاجرة بين طرفين من جيرانى-الاثنين أصحاب محلات-أنا كمان صاحب شركة، نزلت أفض الخناقة أنا واتنين من أولاده، واحد معاه بكالوريوس وواحد في ثانوية عامة.
جم أمناء من قسم شرطة الأزبكية ودخلوا عليا بيتي.. أنا أصلا ساكن في الموسكى وده مش مكان اختصاصهم.. قاموا بضربي أنا و أولادي بعد ما أخدونا الشارع تحت.. جابوا أحد أطراف المشاجرة، وهو برضه ساكن في نفس العمارة اللي أنا فيها، وضربونا كلنا في الشارع قدام الناس.. واحد من أولادي شايل الطحال من ٣٥يوم.. فضلوا يضربوا فيه لحد ما أغمى عليه في الشارع
أخويا معاق، بيعرج برجله اليمين ورجله الشمال مركب فيها شريحة ومسامير وايده اليمين مبتورة
كنت نايم جنبه في يوم في أول أسبوع في فبراير.. فجأة الجرس رن متواصل مع تخبيط جامد في نفس الوقت.. فتحت.. لقيت 11 ضابط ومخبرين.. قالوا لي عاوزين سمير (ليس اسمه الحقيقي) نسأله سؤالين ونرجعه.. وخدوه من على السرير
اتهموه انه حرق عربية شرطة وهرب هو وزمايله.. بعدها قبضوا على واحد صاحبه
ندعو كل من يستطيع.. للحضور إلى مكتب المحامي العام بمحكمة الجيزة غدا في الساعة الحادية عشر صباحا لإنقاذ عبد الجواد من الموت و نقله فورا إلى المستشفى..
"عبد الجواد يرقد هناك.... شفته العليا مقطوعة و كذلك أنفه.. يقف على قدم واحدة حيث تمتلئ الأخرى بالصديد.. يتنفس بصعوبة و يتقيأ الدماء كلما تحرك... عبد الجواد محتجز بترحيلات الجيزة.. يذهب كل يوم في "نزهة" إلى سجن طرة الذي يرفض استقباله لسوء حالته فيعودون به للترحيلات مرة أخرى.. يطلب ما يسكن به ألمه فلا يجد سوى التهديدات... يحصل على الطعام بصعوبة و يتمتم أنه مظلوم كلما استطاع إخراج صوته.."